صارت معرفتنا إلكترونية، وحسب تقسيمات «فيسبوك»: ما هي هوايتك؟ ما هي الأفلام التي تفضلها؟ ما هي الموسيقى التي تحبها؟
لا شيء عن «تلك الضحكة» أو «حركات العينين»، وغير ذلك من الصفات الشخصية. لا شيء عن الذات الحقيقية.
يبدأ كتاب «تغيير العقل: كيف تؤثر التكنولوجيا الرقمية على أدمغتنا»، بالتفريق بين «تكنولوجي»